مشاركة

حدث الجولف والذواقة

نُشرت في: 23 نوفمبر 2024

لكن لا بد أن أوضح لك أن كل هذه الأفكار المغلوطة حول استنكار النشوة وتمجيد الألم نشأت بالفعل، وسأعرض لك التفاصيل لتكتشف حقيقة وأساس تلك السعادة البشرية، فلا أحد يرفض أو يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أن نستشعرها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لا يوجد من يرغب في الحب ونيل المنال ويتلذذ بالآلام، الألم هو الألم ولكن نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله من كد وأسي. و سأعرض مثال حي لهذا، من منا لم يتحمل جهد بدني شاق إلا من أجل الحصول على ميزة أو فائدة؟ ولكن من لديه الحق أن ينتقد شخص ما أراد أن يشعر بالسعادة التي لا تشوبها عواقب أليمة أو آخر أراد أن يتجنب الألم الذي ربما تنجم عنه بعض المتعة ؟ علي الجانب الآخر نشجب ونستنكر هؤلاء الرجال المفتونون بنشوة اللحظة الهائمون في رغباتهم فلا يدركون ما يعقبها من الألم والأسي المحتم، واللوم كذلك يشمل هؤلاء الذين أخفقوا في واجباتهم نتيجة لضعف إرادتهم فيتساوي مع هؤلاء الذين يتجنبون وينأون عن تحمل الكدح والألم .

لكن لا بد أن أوضح لك أن كل هذه الأفكار المغلوطة حول استنكار النشوة

لكن لا بد أن أوضح لك أن كل هذه الأفكار المغلوطة حول استنكار النشوة وتمجيد الألم نشأت بالفعل، وسأعرض لك التفاصيل لتكتشف حقيقة وأساس تلك السعادة البشرية، فلا أحد يرفض أو يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أن نستشعرها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه ل المنال ويتلذذ بالآلام، الألم هو الألم ولكن نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله من كد و

يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أ

يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أن نستشعرها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لا يوجد من يرغب في الحب ونيل المنال ويتلذذ بالآلام، الألم هو الألم ولكن نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله من كد وأسي. و سأعرض مثال حي لهذا، من منا لم يتحمل جهد بدني شاق إلا من أجل الحصول على ميزة أو فائدة؟ ولكن من لديه الحق أن ينتقد شخص ما أراد أن يشعر بالسعادة التي لا تشوبها عواقب أليمة أو آخر أراد أن يتجنب الألم الذي ربما تنجم عنه بعض المتعة ؟ علي الجانب الآخر نشجب ونستنكر هؤلاء الرجال المفتونون بنشوة اللحظة الهائمون في رغباتهم فلا يدركون ما يعقبها من الألم والأسي المحتم، واللوم كذلك يشمل هؤلاء الذين أخفقوا في واجباتهم

 

تنكر هؤلاء الرجال المفتونون بنشوة اللحظة الهائمون في.

ينا الألم. في بعض الأحيان ونظراً للالتزامات التي يفرضها علينا الواجب والعمل سنتنازل غالباً ونرفض الشعور لكن لا بد أن أوضح لك أن كل هذه الأفكار المغلوطة حول استنكار النشوة وتمجيد الألم نشأت بالفعل، وسأعرض لك التفاصيل لتكتشف حقيقة وأساس تلك السعادة البشرية، فلا أحد يرفض أو يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أن نستشعرها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لا يوجد من يرغب في الحب ونيل المنال ويتلذذ بالآلام، الألم هو الألم ولكن نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله من كد وأسي.

نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله م

لكن لا بد أن أوضح لك أن كل هذه الأفكار المغلوطة حول استنكار النشوة وتمجيد الألم نشأت بالفعل، وسأعرض لك التفاصيل لتكتشف حقيقة وأساس تلك السعادة البشرية، فلا أحد يرفض أو يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أن نستشعرها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لا يوجد من يرغب في الحب ونيل المنال ويتلذذ بالآلام، الألم هو الألم ولكن نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله من كد وأسي.

و سأعرض مثال حي لهذا، من منا لم يتحمل جهد بدني شاق إلا من أجل الحصول على ميزة أو فائدة؟ ولكن من لديه الحق أن ينتقد شخص ما أراد أن يشعر بالسعادة التي لا تشوبها عواقب أليمة أو آخر أراد أن يتجنب الألم الذي ربما تنجم عنه بعض المتعة ؟
علي الجانب الآخر نشجب ونستنكر هؤلاء الرجال المفتونون بنشوة اللحظة الهائمون في رغباتهم فلا يدركون ما يعقبها من الألم والأسي المحتم، واللوم كذلك يشمل هؤلاء الذين أخفقوا في واجباتهم نتيجة لضعف إرادتهم فيتساوي مع هؤلاء الذين يتجنبون وينأون عن تحمل الكدح والألم

  • نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله م
  • لآخر نشجب ونستنكر هؤلاء الرجال المفتونون بنشوة اللحظة الهائمون في رغبات
  • نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله
  • الألم الذي ربما تنجم عنه بعض ا.
  • لآخر نشجب ونستنكر هؤلاء الرجال المفتونون بنشوة اللحظة الهائمون في رغبات
  • ها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لمن.

 

المغلوطة حول استنكار النشوة وتمجيد الألم نشأت بالفعل، وسأعرض لك التفاصيل لتكتشف حقيقة وأساس تلك السعادة البشرية، فلا أحد يرفض أو يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤ.

ها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لمن. تنكر هؤلاء الرجال المفتونون بنشوة اللحظة الهائمون في.

الألم الذي ربما تنجم عنه بعض ا ا يجلبه إلينا الأس أراد أن يشع مام الأمور ويخ أراد أن يشع الألم الذي ربما تنجم عنه بعض ا
الألم الذي ربما تنجم عنه بعض ا لكن لا بد أن أوضح لك أن كل عوتمجيد الألم نشأت مام الأمور ويخ أراد أن يشع الألم الذي ربما تنجم عنه بعض ا
الألم الذي ربما تنجم عنه بعض ا لكن لا بد أن أوضح لك أن كل عوتمجيد الألم نشأت مام الأمور ويخ أراد أن يشع الألم الذي ربما تنجم عنه بعض ا
الألم الذي ربما تنجم عنه بعض ا لكن لا بد أن أوضح لك أن كل عوتمجيد الألم نشأت مام الأمور ويخ أراد أن يشع الألم الذي ربما تنجم عنه بعض ا

ها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لمن


لكن لا بد أن أوضح لك أن كل هذه الأفكار المغلوطة حول استنكار النشوة وتمجيد الألم نشأت بالفعل، وسأعرض لك التفاصيل لتكتشف حقيقة وأساس تلك السعادة البشرية، فلا أحد يرفض أو يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أن نستشعرها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لا يوجد من يرغب في الحب ونيل المنال ويتلذذ بالآلام، الألم هو الألم ولكن نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله من كد وأسي.

 

ها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لمن

لكن لا بد أن أوضح لك أن كل هذه الأفكار المغلوطة حول استنكار النشوة وتمجيد الألم نشأت بالفعل، وسأعرض لك التفاصيل لتكتشف حقيقة وأساس تلك السعادة البشرية، فلا أحد يرفض أو يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أن نستشعرها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لا يوجد من يرغب في الحب ونيل المنال ويتلذذ بالآلام، الألم هو الألم ولكن نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله من كد وأسي.

تنكر هؤلاء الرجال المفتونون بنشوة اللحظة الهائمون في.
  1. -هؤلاء الذين أخفقوا في وا
  2. ه في واجباتهم نتيجة لضعف إرادته
  3. نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله م
  4. لآخر نشجب ونستنكر هؤلاء الرجال المفتونون بنشوة اللحظة الهائمون في رغبات
  5. نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله
  6. الألم الذي ربما تنجم عنه بعض ا.

ينا الألم. في بعض الأحيان ونظراً للالتزامات التي يفرضها علينا الواجب والعمل سنتنازل غالباً ونرفض الشعور

ها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لمن

لكن لا بد أن أوضح لك أن كل هذه الأفكار المغلوطة حول استنكار النشوة وتمجيد الألم نشأت بالفعل، وسأعرض لك التفاصيل لتكتشف حقيقة وأساس تلك السعادة البشرية، فلا أحد يرفض أو يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أن نستشعرها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لا يوجد من يرغب في الحب ونيل المنال ويتلذذ بالآلام، الألم هو الألم ولكن نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله من كد وأسي.